
استيقظ اخر الليل منزعج ..
افكار انتقام .. ذكريات مؤلمة .. ماضٍ حزين
طفولتي المظلومة تريد حقّها الآن ..
تريده في اخر الليل ..
استيقظ و كأن حقد الزمان تلبّس روحي
و شقّ جروحي .. يبغيني أتكلم ..
لمن أتكلم في ليلٍ مظلم و صمت معتم عن ماضٍ مشؤوم ؟!!
افكار انتقام .. ذكريات مؤلمة .. ماضٍ حزين
طفولتي المظلومة تريد حقّها الآن ..
تريده في اخر الليل ..
استيقظ و كأن حقد الزمان تلبّس روحي
و شقّ جروحي .. يبغيني أتكلم ..
لمن أتكلم في ليلٍ مظلم و صمت معتم عن ماضٍ مشؤوم ؟!!
و كل من سلبوني لم يشعروا يوماً بذلك ..
لن يستيقظ في الليل سوى مظلوم ..
لن يستيقظ في الليل سوى مظلوم ..
لا أعلم ما الذي حدث ..
غير أني استيقظ على غير عادتي هذه الايام ..
استيقظ على عزف الذكريات المستفزّ ..
عزفٌ يسيل الدماء من أُذُني ..
يكتُمُني ..
روحي تبغي الخروج من جسدي لتصيح
و تحاسب الظَلَمة لتستريح
غير أني استيقظ على غير عادتي هذه الايام ..
استيقظ على عزف الذكريات المستفزّ ..
عزفٌ يسيل الدماء من أُذُني ..
يكتُمُني ..
روحي تبغي الخروج من جسدي لتصيح
و تحاسب الظَلَمة لتستريح
كل مافيني يستنجد و يُطالب بحقه
دمائي تفور و عقلي يستنكر و عواطفي تُستباح و عظامي تشتد تماسكاً حتى احسُها ستتناثر لرُفاث
كل مافيني لا ينتظر .. ليتذكر أسوء الذكريات و عن حقه ينكسر
لسان حالي يتولّى الموضوع و يقول سأنطق لا تخشى سأنطق بالحقيقة و لا يهم مايحدث المهم أن أفرّغ العفن الذي تركه من سيسمعُوني .. لا يهم لا يهم كل شيء سيُقَال و يجلو الحال و نُرجع القذارات لأهلها كما وضعوها فيك ..
انظر لجسدك كيف انشطر من الهموم و الغموم و ماضٍ أليم .. إلى متى سيدوم ؟!!
استيقظ جسدي و ابى السبات و اعلن اليقظة لوجه الطغات ..
كل ما فيني في حالة استنفار حالة فوضى تأبى الانكسار ..
دمائي تفور و عقلي يستنكر و عواطفي تُستباح و عظامي تشتد تماسكاً حتى احسُها ستتناثر لرُفاث
كل مافيني لا ينتظر .. ليتذكر أسوء الذكريات و عن حقه ينكسر
لسان حالي يتولّى الموضوع و يقول سأنطق لا تخشى سأنطق بالحقيقة و لا يهم مايحدث المهم أن أفرّغ العفن الذي تركه من سيسمعُوني .. لا يهم لا يهم كل شيء سيُقَال و يجلو الحال و نُرجع القذارات لأهلها كما وضعوها فيك ..
انظر لجسدك كيف انشطر من الهموم و الغموم و ماضٍ أليم .. إلى متى سيدوم ؟!!
استيقظ جسدي و ابى السبات و اعلن اليقظة لوجه الطغات ..
كل ما فيني في حالة استنفار حالة فوضى تأبى الانكسار ..
روحي تتوعدني: سأخرج إن لم تفعل شيء.. يذكرهم بقذارتهم و يردها في وجوههم ..
اناملي تتوعد أن تنطق بالكتابة و تُخرج كل شيء كل شيء, لا يهم ..
تتراجف من ثقل الحروف و غلاظة الألم لكن ستنطق مهما جرحها الألم بذاته, ستستمر و تستنزف حتى النهاية ……
اناملي تتوعد أن تنطق بالكتابة و تُخرج كل شيء كل شيء, لا يهم ..
تتراجف من ثقل الحروف و غلاظة الألم لكن ستنطق مهما جرحها الألم بذاته, ستستمر و تستنزف حتى النهاية ……
عبدالمجيد بن عفيف
تعود أحداث المذكّرة لعام 1998م
تعود أحداث المذكّرة لعام 1998م
Advertisements